صونيا عضو نشط
عدد المساهمات : 76 تاريخ التسجيل : 19/01/2011
| موضوع: مجموعة من الابحاث في اللغة العربية الأربعاء مارس 23, 2011 4:32 pm | |
| سورة الإسراء دراسة نحوية دلالية إعداد مجدي معزوز أحمد حسين إشراف أ.د. أحمد حسن حامد الملخص يتناول هذا البحث دراسة سورة الإسراء على المستويين : النحوي ، والدِّلالي ، وهي تهدفُ إلى إبراز الأنماط التركيبيّة للمجملة في السورة الكريمة ، ثم إلى دراسة بعض الظواهر اللُّغوية دراسة دلالية ، ولم يتعدَّ الجانب الأول الحدود الوصفية للتراكيب ، حيث رأى الباحثُ أنّ الجملة اتّخذتْ أشكالاً متنّوعة في السورة ، وبيّن عدد مرّات تكرار كلِّ شكل بهدف الكشف عن تلك الأنماط التي كثُرَ استعمالها في آيات السورة وتلك التي قلَّ استعمالُها . أمّا الجانبُ الثاني فقد تناول دراسةَ عددٍ من القضايا النحوية دراسة دلالية بعد القيام بعرض القضية من خلال ربطها بآراء القدماء والمحدثين من النجاة والبلاغيّين ،ثم إجراء موازنة بين تلك الآراء للخروج بتفسير واضح لها . وقد خلص البحث إلى الكشف عن الإعجاز اللُّغوي في القرآن الكريم في عرضه للقضايا والمقاصد الشرعية ، وأنَّ النّحْو ليس مجردَ تراكيب ظاهرية بل إنّ التركيب ينبثقُ من خلال الدّلالة المكنونة في النفس التي تؤدّي إلى ذاك التركيب . ومن أبرز نتائج هذه الدراسة : أولاً: اهتمام الدارسين قديما حديثاً بهذه السورة الكريمة . ثانياً : أن اللغة العربية هي القادرة على التعبير بأروع الأساليب مع جلال المقاصد ، وهو الأمر الذي جعلها لغة إعجازية . ثالثاً : أن الجملة الخبرية كانت أكثر استعمالاً في آيات السورة من الجملة الإنشائية . رابعاً : تنوّع الأسلوب الإنشائي بقسميه الطلبي وغير الطلبي ، وقد حقق دلالات بلاغية متنّوعة وفق السياق النظمي الذي وردت فيه . خامساً : كشف التركيب النحوي للآيات عند مدى الاتساق بين دلالات الخبر والإنشاء في السياق النظمي في آيات السورة الكريمة ، وهذا الاتساق أدّى إلى الإعجاز القرآني . سادساً : كشف الحديث عن التوابع في الدراسة النحوية لآيات السورة أن النعت ورد بصور المختلفة، وكذلك العطف ، أما البدل فلم يرد إلاّ ضمن بدل الكل من الكل ( المطابق ) . سابعاً : أن التعبير القرآني عن الزمن بكل اتجاهاته كان في غاية الإعجاز ، فالصيغ التي رصدها البحث تكشف بوضوح قدرة اللغة العربية على التعبير عن الزمن بكلِّ دقائق وحيثيّاته التي يمكن للأحداث والأفعال أن تشغلها . فقد وردت معظم الدلالات الزمنية للأفعال في سورة الإسراء موافقة لاستعمال هذه الأفعال سواء في صيغتها الصرفية أم في السياق النحوي بمساعدة القرائن اللفظية أو المعنوية . ثامناً : شكّل أسلوب الحذف ظاهرةً أُسلوبية بارزة استهدف القرآن منه الإيجاز ، وتنوّع هذا الأُسلوب فَحُذِفَ الحرف ، والفعل ، والاسم ممّا أدّى إلى تنوّع الدلالات المنبثقة من هذا الحذف. تاسعاً : جاءت دلالات التقديم والتأخير متسقةً في سياقاتها النظمية ، والتي أدّت إلى دلالات بلاغية كالعناية ، والاهتمام ، والاختصاص ، وقد تنوّعت هذه الظاهرة لتشمل تقديم الخبر ، والفاعل ، والمفعول به . لتحميل الملف PDF [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ألفية ابن مالك بين ابن عقيل والخضري (دراسة مقارنة) إعداد زياد توفيق محمد أبو كشك إشراف الأستاذ الدكتور أحمد حسن حامد المُلخَّص الحمد الله الذي أقسم بالقلم، والصّلاة والسّلام على من أوتي جوامع الكَلِم محمّد صلّى الله عليه وسلّم وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن تبع هديه إلى يوم الدين، وبعد: فإنّ الله قد كرّم هذه الأمّة بالإسلام، وأعزّها بالقرآن، وذلٌل لها هذا اللسان العربي المبين؛ ليخدم هذا الدين. لقد صنف ابن مالك "الكافية الشّافية" في النحو والتّصريف في ثلاثة آلاف بيت، ثمّ أحصى منها "الخلاصة"، وهي التي تعرف بألفية ابن مالك في نحو ألف بيت، وقد اهتم بها العلماء اهتماماً بالغاً فشرحوها، وأعربوا أبياتها، وذلك نظراً لأهميتها العظيمة في الدرس النحوي. وكثرت شروحها، وكان أكثرها لصوقاً بها شرح ابن عقيل؛ الشّرح المتداول في جامعاتنا ومعاهدنا ومدارسنا ومكتباتنا وحتى بيوتنا، حيث فاقت شهرته غيره، ولقي قبولاً لم يلقه شرح قبله ولا بعده، ممّا يدلّ على ميزةٍ له لا تضاهيها ميزة، ومنهجٍ لا يدانيه آخر. وألهم هذا الشّرح كثرةً كاثرة من النّحاة فتناولوه وتوسّعوا في ذلك واهتمّوا بشواهده، منهم الخضري في حاشية سميت باسمه، عرفها من تعمق في الدّرس النّحوي، وغابت عن كثيرين، وربّما يعود ذلك لعدم توافرها في المكتبات؛ فلا تكاد تجدها إلاّ في المكتبات الجامعية والعامّة دون تحقيق، وقد قام مكتب البحوث والدّراسات بالإشراف على طباعتها، ونفّذت دار الفكر ذلك على ضبط يوسف الشّيخ محمّد البقاعي وتشكيله وتصحيحه وذلك عام (1995م)، ثمّ قام بعد ذلك تركي فرحان المصطفى بالتّعليق عليها باقتضاب شديد عام (1998م). ونظراً لتميُّز شرح ابن عقيل عن غيره، وقيام الخضري بتناوله مع الألفية في حاشية لم يألُ فيها جهداً؛ حيث زيّن ووضّح ما استطاع إلى ذلك سبيلا، فقمت بهذا البحث علّي أقارن بين الّشرح والحاشية مثبتاً أهميّة الألفيّة أوّلاً، ومبيّناً مذهب الشّارح والمُحشي في فصلين متتاليين، ثمّ منهج كلٍّ منهما في فصلٍ آخر، وبعدها مصادر كلٍّ منهما، مظهراً مذهبهما في ذلك، جاهداً في إثارة اهتمام الدّارسين وذوي الميول النّحوية إلى التعرف على الحواشي التي قامت على الشروح. وقد اتبعت في بحثي هذا طريقة الوصف والتّحليل والمقارنة مراعيا التسلسل التاريخي لفرسان هذا الميدان، للوصول إلى المقارنة بين الأقران، في دراسة مقارنةِ موازية. وقد قمت بتقسيم هذا البحث إلى خمسة فصول: الفصل الأوّل: تحدثت فيه عن أهمية الألفيّة في الدّرس النّحوي. وأماّ الفصل الثاني فقد تناولت فيه مذهب ابن عقيل النحويَّ الذي سار عليه خلال شرحه لأبيات الألفيّة. وفي الفصل الثّالث تناولت مذهب الخضري في حاشيته على الألفيّة والشرح. وخصّصت الفصل الرّابع للحديث عن منهج كلٍّ منهما وطريقته التي سلكها في تناول ما بين يديه. وأماّ الفصل الأخير فقد جعلته لمصادر كلٍّ منهما التي اعتمدا عليها لخدمة ما قاما به لغوياّ ونحوياّ وصرفيا وتقديمه سائغاً للراغبين. وقد كان من مصادري في بحثي هذا، كتاب الألفيّة للعلاّمة ابن مالك، وشرح ابن عقيل بتحقيق محمد محيي الدّين عبد الحميد، وآخر بتحقيق يوسف الشّيخ محمّد البقاعي، واعتمدت على حاشية الخضري بضبط هذا الأخير وتشكيله وتصحيحه، ونسخة أخرى أحدث منها بتعليق تركي فرحان المصطفى. وقد عرّجت على كثيرٍ من كتب النّحو كشرح الألفيّة لابن النّاظم، وأوضح المسالك لابن هشام، ومنهج السّالك للأشموني، وحاشية الصّبان عليه، وشرح المكّودي وغيرها. وأمّا للاستدلال على مصادرهما الواردة في الشرح والحاشية، فقد كان من مصادري القرآن الكريم والحديث الشريف وكتب التراجم كبغية الوعاة للسّيوطي وغاية النّهاية لابن الجزري، والأعلام للزّركلي، ومعجم المؤلّفين لكحّالة. ومما واجهني في كتابة هذا البحث، عدم توفر دراسات تقوم على البحث في مذهب ابن عقيل بصورة موسّعة إلاّ ما وجد من سطورٍ في كتب المدارس النّحوية لسالم مكرم وشوقي ضيف وعبده الرّاجحي، وكذلك الشّأن مع منهجه ومصادره، وعدم توفّر دراسةٍ حول حاشية الخضري، مماّ جعلني أبذل جهداً كبيراً في التحليل والتّقصّي وذلك سطراً سطراً وورقةً ورقةً، علّي أقدّم شيئاً ذا بالٍ بهذا الخصوص. وفي الختام أسأل الله أن يكون بحثي هذا مشتملاً على مفيدٍ أقدّمه لهذه الأم الحنون (العربيّة) تقديراً لحبّي لها وإجلالاً لمكانها. لتحميل الملف PDF [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الشاهد النحوي في معجم الصحاح للجوهري هذه دراسة وصفية تحليلية في الشاهد النحوي في معجم الصحاح للجوهري، سُلِّط الضوء فيها على نشأة الدراسات اللغوية وظروف هذه النشأة، وعولج موضوع الشاهد النحوي من حيث تعريفه وشروطه وأنواعه وموضوعاته، وأثر الخلاف النحوي في توجيهه، وتناولت الدراسة شخصية الجوهري النحوية وأهم ملامح هذه الشخصية ومنابعها الثقافية، والمذهب النحوي الذي اتبعه في توجيه الشواهد، ثم تناولت المنهج الذي سلكه في معالجة الشواهد، وموضوعاتها وتوجيهاتها النحوية، وطريقة إيراد هذه الشواهد ونسبتها، كما أفردت الدراسة فصلاً خاصاً اختص بجمع شواهد الصحاح النحوية ونسبتها وتوجيهاتها النحوية وتحديد موضوعاتها التي من أجلها وردت في الصحاح في مجالات النحو المختلفة. لتحميل الملف PDF [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] جهود نحاة الأندلس في تيسير النحو العربي تعد هذه الدراسة حلقة مهمة من حلقات البحث اللغوي والنحوي في تاريخ العربية، وبخاصة في الكشف عن تراث المسلمين الحضاري والعلمي في بلاد الأندلس، فهي تقوم بدراسة مفصلة لجهود نحاة الأندلس في تيسير النحو العربي، وتسهيله، وتذليل مصاعبه، وقد حاولت هذه الدراسة سبر جهود عدد من النحاة الأندلسيين في مجال محدد واضح، وهو تيسير النحو العربي وتسهيله، وسلَّطت الضوء على الأساليب التي انتهجها علماء الأندلس من أجل تحقيق هذا الهدف، وقد جاءت هذه الدراسة تبعا لتلك المناهج والأساليب في خمسة فصول بعد المقدمة وقبل الخاتمة. ففي المقدمة أوضحت أهمية الموضوع، ودوافع اختياره، والمنهجية التي سرت عليها في أبواب الدراسة، في حين عرض الفصل الأول دخول النحو العربي إلى الأندلس، وأشهر النحاة الأندلسيين، ودورهم في تطوير هذا العلم، وأسباب ازدهاره، وعرض تأثر النحو بالفقه والمذاهب الفقهية، وبخاصة الفقه الظاهري، والدوافع التي دفعت علماء النحو في الأندلس من أجل تيسير النحو وتبسيط قواعده وأحكامه. أما الفصل الثاني فتناول بالدراسة ثلاثة كتب أندلسية وضعت لتسهم بشكل واضح في تسهيل النحو، وتخفيف أعبائه، حيث عرضت أهم مناهج التسهيل وطرقه المتبعة في هذه الكتب، وهي كتاب الواضح لأبي بكر الزبيدي، وكتاب التوطئة لأبي علي الشلوبين، وكتاب التسهيل لابن مالك الجياني. وتناول الفصل الثالث جهود نحاة الأندلس في مجال شرح الكتب النحوية المشرقية، باعتبارها وسيلة مهمة من وسائل تيسير النحو عند الأندلسيين، وقد عرضت أشهر الكتب النحوية المشرقية التي لاقت قبولا ورواجا في الأندلس، وحظيت بالعناية والشرح، من أجل تسهيل معانيها، وتوضيح مشكلها، وتفسير مبهمها، وكان كتاب سيبويه، وكتاب الجمل للزجاجي في الدرجة الأولى، وتلاهما كتاب الإيضاح لأبي علي الفارسي، حيث قام بشرحها عدد من كبار العلماء هناك، أمثال: الأعلم الشنتمري، وابن السّيد البطليوسي، واللبلي، والصفار، وغيرهم من العلماء الذين انتهجوا التيسير والتسهيل في شروحهم من خلال الأسلوب المتبع عندهم، وأبرزت أهم مظاهر التسهيل فيها. أما الفصل الرابع فتناولت فيه ثورة علماء الأندلس على العلل النحوية، وبخاصة الثواني والثوالث، ورفضهم نظرية العامل، وكان على رأس هؤلاء الرافضين الثائرين ابن مضاء القرطبي، الذي ثار على نحو المشارقة، كما ثار سيده ابن حزم على فقههم، وعرضت رأي عدد من العلماء الأندلسيين الذين رفضوا العلة النحوية، وما ينتج عنها من خلاف نحوي عقيم. وأخيرا عمد الفصل الخامس إلى الشعر التعليمي النحوي في الأندلس، باعتباره وسيلة مهمة من وسائل تيسير النحو، وتخفيف مشكلاته، وتزينيه للطلبة، حيث عرضت أشهر الموضوعات النحوية التي نظم الأندلسيون قواعدها شعرا. ثم ذُيِّل البحث بخاتمة تضمنت أبرز النتائج. لتحميل الملف PDF [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] القمر في الشعر الجاهلي يدور هذا البحث حول القمر في الشعر الجاهلي,إذ جاء في مقدّمة وثلاثة فصول وخاتمة، تحدّثت في المقدمة عن أسباب اختياري لهذه الدراسة، والهدف الذي رميت إليه من خلال هذه الدراسة، إذ جعلت الفصل الأول في مبحثين، عرضت في المبحث الأول المكانة الدينيّة التي حظي بها القمر في الفكر القديم ومعتقدات السومريين والبابليين والآشوريين والفينيقيين والكنعانيين والمصريين واليونانيين والهنود والصينيين واليهود، فوجدتهم نظروا إليه نظرة تقديس، فغدا إلهاً متميزاً، توجّهوا إليه بالعبادة والطقوس وتقديم القرابين، كما ارتبط في أذهانهم ببعض المخلوقات، وبخاصة الثور، هذا بالإضافة إلى اكتسابه بعداً أسطوريًّا متميزًا . ومن الجدير بالذكر، أن هذه الدراسة قد امتازت باتخاذ المنهج التكاملي منهجاً. فقمت في هذا البحث بدراسة مكانة القمر الدينية عند الجاهليين، إذ لم أجد اختلافاً بين نظرتهم ونظرة الأمم التي سبقتهم إلى القمر، بل اكتشفت تشابهاً كبيراً بينهما يصل في كثير من الأحيان إلى درجة التطابق، وخلصت إلى أنّ خوفهم من القمر كظاهرة طبيعية متغيرة، كان أحد الأسباب الرئيسة لهذا التقديس، معتقدين أن ذلك قد يرضيه كإله، ويبعد ما يحمله لهم من شر متوقع . كما تتبعت في هذه الدراسة مواضع ورود القمر في الشعر الجاهليّ، فوجدت أن كثيراً من الشعراء قد استثمروا عنصر القمر في كثير من أغراضهم الشعرية، كالمرأة والرثاء والمدح والهجاء والفخر والحرب والحيوان، إضافة إلى معالجة أبرز المواقف التي تعامل فيها الشاعر الجاهلي مع القمر وارتباطه بهذه الأغراض . كما وقفت على صورة القمر الفنية في أشعار الجاهليين. فوجدت أن الشاعر الجاهلي لجأ إلى الربط بين القمر وصوره التشبيهية والاستعارية والكنائية والحركية واللونية، إذ ساعده ذلك على إضفاء شاعرية فنية مميزة على صوره. كما أنني اكتشفت أن صور الشاعر الجاهليّ لم تكن صورًا تقليدية، ذات عناصر ثابتة، بل تعددت وتنوعت دون أن تخرج في إطارها العام عن طبيعة الصورة في الشعر الجاهلي . كما تناولت في هذه الدراسة أبعاد صورة القمر الدينية والنفسية والاجتماعية، فوجدت أن القمر قد ترك ـ بأطواره المختلفة ـ أثرًا كبيرًا على صورهم المرتبطة بهذه الأبعاد . ويبدو من هذه الأبعاد التي برز القمر من خلالها، أن الشعراء الجاهليين يعودون بوعي أو غير وعي إلى الربط في بعض الأحيان، بين تلك الأبعاد في بعض صورهم، فتتنوع دلالتها وتكتسب دلالة جديدة لأنها تدخل في بعد جديد له دلالته الخاصة ومنطقه الخاص . ثمّ أبرزت ما توصلت إليه من نتائج في تلك الدراسة، ثم أتبعتها بقائمة المصادر والمراجع، مرتبة حسب الحروف الهجائية . لتحميل الملف PDF [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | |
|